صَح يح ..
گلّ البَشر ربّي خلقهم «
من ترآآب .. »
لگن بعضَ البشَر
" آآآآآ? " يا مَغلى تراب? .. !
لم أقف يوما عند عيوب غيري،..
بل تعودت أن اقبلهم بعيوبهم كما يقبلوننْــي –أحيانا- بأخطائي
لا أريد أن أكـَـون مثل بعضْ الناس الذين يرونَ عيوب غيرهمَ بالعين المجردة، وفي الوقت نفسهِ يحتاجون نظارات معظمه كي يروا عيوب أنفسهمَ !
»[ تظن آفعآڷڪ تنرفزنيـۓ [ ههـ?ٌ ] څڷنيـۓ ـأهتم بـؤؤجؤدڪ عشـأن ـأهتـم بأفعـآڷڪ •• !..«
من جآ .. يجي ..’
ومن راح مآ أقول : { راح .. !
طبعي كذا ما أهتم ..’,
ماهو تباهي ... !!
ۈَۈَرپيَ مَٱٱنخخخلق مَثللههمَ
... { صصصقيَقٱٺيَ d:
\
/
\
ٱننٺمَ ڪڪل ححيَٱٺيَ
ٱنٺٺٺمَ رۈَححيَ ۈَمَرٱٱ?يَ
ٱف?يَيَيَڪڪمَ ٱنٱٱ ♥
نعم !
كُنّت اَحتفِظُ بكِ فِيّ (خزائنِ دمِيّ )
. . . . و كنّتُ اَحتاجُكِ ، ك / دمِيّ !
. . . . . و اَتمسكُ بكِ , ك / دمِيّ !
. . . . . و اليَّومَ :
اَنا على اِستعدادٍ تام !
أنْ أسْفكُ دمِيّ ، على قارِعة الطّريقَ : )
*آلطَيبْ لآزمّ نذگرهْ ،،
و آلوّفِيْ ‘ مَحد ينگرهْ ‘b)
وْ آللِيْ عّنده غآليْ ‘ مـثليox_x ‘
يحَمد آللّـه و يشگرهْ ‘ !
تقول آلنآس " متكبر " وآنآ بآلعكس / عكس آلنآس ..!
... مآ آحب " آلكبر " ودروبهـ .. ولكنّي ( ثقيل شوي ) ..!